Werk, in dem der Verfasser diejenigen Stellen von Buḫārīs al-Ǧāmiʿ aṣ-ṣaḥīḥ erklärt,
in welchen Anspielungen auf Personen ohne ihre Namensnennung vorkommen. Er gibt erst
das betreffende Kapitel an und führt dann mit "qauluhu" den zu erklärenden Ausdruck
ein.
Anfang: f. 1b الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا ... وبعد فهذا مؤلف جمعته لابناء جنسي ارجوا
ثوابه عند حلولي في رمسي وسمّيته بالتوضيح لمبهمات [الجامع] الصحيح وجمعته من مبهمات
الخطيب ولبن بشكوال والعلامة النووي وابن طاهر وابن الملقن وابن البلقيني وشيخ الاسلام
ابن حجر والشيخ وليّ الدين ابن العراقي والله الموفق للصواب واليه المرجع والمآب بعد
ان يعلم الواقف على هذا المجموع انه اجمع كتاب في المبهمات ولله الحمد والمنة سبحانه
هو المعطي الفتاح
Anfang des Werkes باب كيف كان بدؤ الوحي الى رسول الله صعم قوله او الى امرأة ينكحها، هذه المرأة هي ام
قيس وعن ابي دحية ان اسمها قبلة والمهاجر اليها لا يعرف للستر عليه قوله فيمثل لي الملك،
الملك هو جبريل قوله فجاءه الملك الخ
Textende
f. 107a باب قراءة الفاجر الترجمة قوله سأل الناس النبي صعم عن الكهان هم ربيعة بن كعب الاسلمي
وقومه كما في حر
